


لا أعرف إن كان يجب علي أن أصفه بالشيخ أم الهرم لأن عمره لم يتبين معي حتى وإن شابت لحيته تماماً، عموماً هو قارئ للقران الكريم اتخذ من عتبة المسجد مكاناً له وذلك لأعتماده على ضوء الشمس أثناء قرائته للقران، ما شد انتباهي أنه انفرد عن سائر الناس وعكف على القراءة في ثاني أيام العيد